من خلال إعطاء الأولوية للصحة العقلية للأمهات، يُمكننا دعم الأمهات في التغلب على تحديات الحمل والأمومة، مما يؤدي في نهاية المطاف إلى تعزيز النتائج الإيجابية لكلٍ من الأمهات وأطفالهن.
إدارة الضغوط الأسرية للأم وعلاقتها بالشعور بالأمن الأسرى للأبناء
يُعد إعطاء الأولوية لدعم الصحة العقلية للأم، خلال الرعاية قبل وبعد الولادة، أمرًا حيويًا لتمكين الأمهات من إعطاء الأولوية لسلامتهن العقلية والتخفيف من مخاطر اضطرابات الصحة العقلية للأمهات.
قد يتبع البعض عادات غير صحية للتعامل مع التوتر. ومن هذه العادات الإفراط في شرب الكافيين أو الكحوليات، أو التدخين، أو الإفراط في تناول الطعام، أو تعاطي العقاقير غير المشروعة. وكلها عادات يمكن أن تضر بصحتك وتفاقم حدة التوتر.
توضح صورة الشمعة المحترقة المصطلح البلاغى لفرودنبرجر وهو الاحتراق النفسى
تتطور تدريجياً الضغوط الناجمة عن هذا الاختلال في التوازن، ، و يمكن للفرد أن يشعر بها و يدركها أو أن يجهلها لفترة طويلة.
هل لديك الكثير من الوقت؟ تطوَّع في جمعية خيرية، وساعد نفسك بمساعدة الآخرين.
من الضروري بالنسبة للنساء اللاتي يُعانين من مشاكل الصحة العقلية قبل أو بعد الولادة أن يطلبن الدعم والعلاج من متخصصي الرعاية الصحية.
- تسليط الضوء على واقع إدارة الأم للضغوط الأسرية التي تتعرض لها وانعکاسه على مستوى الأمن الأسرى لأبنائها داخل الأسرة المصرية مما يوفر المعلومات والبيانات الوصفية التي تحتاجها المؤسسات المجتمعية والمهتمين بالمرأة لوضع حلول للمشکلات التي قد تواجهها داخل الأسرة وبالتالى التقليل من حجم الضغوط التي تتعرض لها.
أسباب الإنهاك الوظيفي وفقا لنموذج بحث كارول كوردس و توماس دوجتيرى
وينتج هذا الخلل بسبب وجود فجوات بين التوقعات اضغط هنا المبدئية والحقيقة على أرض الواقع. فسلوك بعض العملاء الصعب وغير التعاونى، بل في بعض الأحيان العدوانى، يتناقض مع الرؤية التي تكون في الغالب مثالية لمفهوم العلاقات الإنسانية أو التربوية.
- الأمن الاقتصادي: شعور الأبناء بعدم الاحتياج من الناحية المادية وحرص أسرهم قدر استطاعتهم على توفير حياة کريمة لهم والوفاء باحتياجاتهم الأساسية من مأکل وملبس ومسکن ورعاية صحية وتعليمية.
الأمهات اللاتي يتلقين الدعم الكافي لاحتياجاتهن الصحية العقلية، أثناء الحمل وفترة ما بعد الولادة، يكونن مجهزات بشكل أفضل لتوفير رعاية حساسة ومستجيبة لأطفالهن الرضع، وتعزيز علاقات الارتباط الآمنة التي تعتبر ضرورية للتطور الاجتماعي والعاطفي الصحي.
وهذا من شأنه أن يصيبك بالتوتر والغضب والتذمر وحتى الرغبة في الانتقام. ولا يثمر هذا النهج نتيجة هادئة ومستقرة. وتذكر دائمًا أن تجعل نفسك ورفاهيتك على رأس أولوياتك.